في زمن تشاهد الصبي الذي لازال في مراحل مبكرة من المرحلة الابتدائية وهو يقلب الهاتف النقال ( الجوال ) الذي يحوى أشكالاً وألوناً متعددة من التقنيات والرسوميات التي تخطف العقول وتسلبها من حسها وتلهيها عن واقعها وما هو إلا زمن يسير ويتحول الطالب إلى حجرة الدرس ليجد أنه في واقع آخر في حجرة الدراسة الأمر تقليدي بحت !! أليس هذا في حد ذاته سبب مقنع لنفور الطالب من درسه . ما الحل في مواجهة هذا التحدي الكبير ؟ هل نسطيع إبهار أبننا الطالب في الحجرة الدراسية بطرق ووسائل حديثة تسهل له عملة التعلم بنفسه ؟ أومع غيره ؟ والسؤال الأهم هل لدينا أفكار ورؤى جديدة لقبول التحدي ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق